الصلاة التي سميت خير الأعمال في حديث عن رسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله) وينادى لها بلفظ: [حي على خير العمل] هي مرتبطة بكل شيء
{اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ} الصراط هو: الطريق الواضح. والمستقيم: قيِّم، لا عوج فيه، ولا التواءات، طريق واضح؛
ألم تتكرر {بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ} في القرآن كله؟ هذه الآية التي غيبها الوهابيون لا يقرؤونها في صلاتهم، لا يفهمون هداية الله
الإنسان بعد أن يقول: الله أكبر، يقف قائمًا، والمطلوب أن تكون في وقوفك، وفي الصلاة كلها خاشعًا، والخشوع أيضًا في شكلية وقوفك أمام الله سبحانه وتعالى،
عندما أصلي، أذكار الصلاة، أذكار الصلاة نفسها، بدءًا من التكبير، أليس التكبير تعظيمًا لله سبحانه وتعالى؟